جورج وفيكتور فابري لييج ، بلجيكا
سلالات الأسرة فابري نشأت من قبل جورج وفيكتور فابري لييج ، بلجيكا. فإنه ليس من قبيل المبالغة القول بأن هذة بالمرتبة الأولى لقد كان تأثيرها هائل على هذه الرياضة في جميع أنحاء العالم. وقدكان أسم Fabrys رائع وناجح في كندا واليابان واستراليا وجنوب افريقيا وبريطانيا العظمى ، في جميع أنحاء أوروبا ،الولايات المتحدة.

اسم فابري قصة تمتد على نحو أفضل جزء من القرن 20 في المسافات القصيرة والطويلة نسبيا ، وكانت أسم مميز لسنوات قبل عام 1972 ، وهو العام الذي توفي فية جورج تقريبا وعلى الرغم من أن ابنه فيكتور المستمر في والد خطاه ، وهو مهتم في المقام الأول على الحفاظ على نسب السلاسلة التي يعود تاريخها قبل عام 1972.

كان والد 'جورج يربي الحمام من البهلوانات وPouters ، وأقتنى جورج عدد ه حمامات عندما كان صبيا. ومع ذلك ، جاءت بداية حقيقية له في عام 1913 عندما انتقل الى لييج لإنشاء صيدلية وهو عمله. وقد أنشأ فوق متجره وأقتنى الحمام من هانسن. في ذلك الوقت وكان هانسن الكسندر ربما أفضل مربي للحمام في العالم. وهذا دليل واحد من فابري و جورج -- اقتناء الحمام فقط من السلالات المتميزةأفضل جدا
كلمة "سلالة" كثيرا ما يساء استخدامها و أتبع فابري وسائل . تعريف القاموس من سلالة سباق أو عائلة ترجع إلى سلف مشترك. إذا كنت تستخدم هذا المقياس يكون لكم ،والعثور على عائلة من الطيور التي يمكن وصفها بدقة سلالة.

وأكد الفن Rochol ميلووكي هذا الرأي. اشترى الحمام من فابري لأكثر من 40 عاما ، وكثيرا ما يشتري أبطال. وقال الفن ، "ليس هناك شيء مثل سلالة نقية ، وأفضل حما م عبر أوروبا بينما سعت أسر أخرى للحصول على نتائج ، وهذا ما حدث ويحدث مع الحمام فابري ، وفي كل عشر سنوات كان هناك دوران كامل في سلاسل النسب".

وكانت فابري ناجحة للغاية ما بين الحربين مع Hansennes المتنافسة ، وفاز بطل الأولى في عام 1928 وعام 1929. بين عام 1931 وحتى بداية الحرب العالمية الثانية في الغرفة العلوية فابري فاز العديد من البطولات والسباقات الوطنية الراقية ، ومنها تسعة جوائز في انجوليم الوطنية والميدالية الذهبية لأكبر عدد من الجوائز مع دخول 12 من الطيوروأحتلالهم المراكز الأولى.

واحتلت بلجيكا من قبل الجيش الألماني خلال الحرب العالمية الثانية والعديد من الحمام لفابري وجدت طريقها الى المانيا حيث أصبحت شعبية وكان لها تأثير على مدى عقود. في عام 1976 ، تحول مربوالحمام بألمانيا الغربية وحصلو على 60من أصل 500 حمامة لمزاد فابري، وبعض الروايات فيكتور فابري حصل 25،000 دولار من بيع سلالتة فى ذلك الوقت.
دمرت العديد من الحمام الجيد خلال الحرب ، ومع ذلك تمكن فابري لإنقاذ الحمام أحسن حال. وبالإضافة إلى الأسرة هانسن ، وقدم Bricoux. في عام 1951 ، حصل على حمامة واحدة من Vanbruaene من Scheemaecker دي. ثم في عام 1958 اشترى هو ستة الطيور في Collaer .

في حين واصلت فابري لإضافة الدم من السلالات المميزة بأروبا ودمجها مع حمامة، وقال انه جعل من هذه العادة لجعل طيور فابري من الحمام تميزا حيث عائلته فازت بجوائز كبيرة.منها غرانثام ، جونيور الاسكندرية بولاية فرجينيا ، وكان العقيد كروفت متحمس لسلالة فابري منذ كان في انكلترا في عام 1954 وزار منزل فابري المثير للإعجاب ، الحائز على بطولات مرات عديدة.لغرانثام ، "وقام بشراء الحمام الذي فازبة فابرى على مربوالحمام الأخرى ، وكانت أسرة فابري قادرة على الحفاظ على السلالة وإنتاج نوع ثابت من الحمام ، وأحضار دائما الحمام البيور والدخول على سلالتة ، مما يحافظ على التشكل".

فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية بدأت حقبة ذهبية لحمام فابري الذي ولد والعديد من الطيور الرئيسية التي أثرت على رياضة سباق الحمام على مدى عقود.( زرقاء ) ، حمامة ولدت البطلة ، في عام 1947 وانها ميزت نفسها بقوة باعتبارها متسابق جيد. وفازت بالمركز 1 الوطني سانت فنسنت (للحمام الصغير) في عام 1948 ، على مسافة 945 كيلومترا في ظروف جوية سيئة.وبعد سنة بالمركز4 على مجموع 2200 حمامة.و تزاوجت مع فرانك ، الذي فاز 1 بسباق انجوليم في عام 1946 ،وكانت البطلة Porthos المنتجة في عام 1950 ، والفائزة بمليوني فرنك بلجيكي في غضون عامين. النصف 'فابري على يانسن ، وتعد من الطيور الهامة في نسب العديد من الحمام يانسن. ولم ينقطع الاتصال مع يانسن .
وقد وكانت Porthos آخر حمامة أنتجت أيضا.وانها ولدت Zotteke وكان من الشباب الممتازين مع الذكر. الاكثر شهرة في بلدته أبناء مونتي وAiglon.ويملكة متسابق و مربي جيد ويدعى فانجيو ولدت هناك بشكل استثنائي من قبل فانجيو الذي كان جيدا في كل المسافات وفاز فابري 1000000 فرنك بلجيكي على مدى أربع سنوات.

هناك عدد من طيور الحمام فابري إضافية رائعة منها ميتيونيد : ماك آرثر ، فييرزو ، بون الأزرق ، وهلم جرا -- ولكن لا مناقشة الحمام فابري من الحرب العالمية الثانية ما بعد عصر لن يكون كاملا من دون الإشارة إلى Mouchete.

ولدت في عام 1960 ، وكان آخر حمامة Mouchete تنوعا الذي برع في جميع المسافات. من بين العديد من الذكور كان الذكر Chateaurous 1 ، 514 كيلومترا. وكان الذكر الأزرق نموذج للجمال ، وكذلك العضلات ، وهي سمة مشتركة في معظم Fabrys. Mouchete وكان هذا الحمام البلجيكي 1 في اولمبياد لندن 1965 و 1 في معرض الشعبية عام 1965.

وأخيرا ، داكنة المدقق الذكر كان من دون شك أفضل لمسافات طويلة من فابري 1960s. واحدة من أفضل الحمام في بلجيكا في يومه ، وفاز ثلاثة أحفاد من كبار الذكور بجوائز وطنية مرات عدة فى سباق للأطفال مثل بريتون Petie الشهيرة ،. وكانت سلالتة المسؤولة عن عامي 1983 و 1986 والفائزين في سباق التحدي للجبال روكي. وعلاوة على ذلك كان له قيمة كبيرة لسلالة فابري في اليابان وأقرب إلى المستحيل العثورعلي أحفاد لة اليوم.